أمضت مجموعة من طلاب المدارس والمعاهد في موسكو أسبوعين في منطقة القطب الشمالي، حيث انخرطوا في أبحاث علمية وترميم نصب تذكاري للمستكشفين القطبيين.
وقد أحضر المشاركون معهم إلى موسكو أكثر من مئة عينة لتحليلها، كما عملوا على ترميم عدة ألواح تذكارية للنصب التذكاري الواقع في رأس تشيليوسكين.
كيف يمكن أن يؤثر التعرف على منطقة القطب الشمالي في سن مبكرة على مستقبل العلوم الروسية؟











