يتعلم تلاميذ المدارس الروس آلية عمل الفضاء من خلال التطبيق العملي لا النظري، إذ تصبح مشاريعهم جزءًا من مهام حقيقية بين النجوم. فمثلًا، وصل المحيط الحيوي الدقيق الذي ابتكره دانيلا سولوفي إلى المدار القطبي، ويدرس العالم الشاب حاليًا تأثير البيئة الفضائية على الكائنات الحية التي تعيش فيه.
من يلهم المواهب الشابة على البحث؟ وما الذي سيقرِّب البشرية من السفر بين الكواكب في رأيهم؟
التفاصيل في تقريرنا.











