كشفت تقارير إعلامية أمريكية أن عدداً متزايداً من الجامعات في الولايات المتحدة يواجه ضغوطًا مالية متصاعدة، نتيجة الانخفاض الملحوظ في تسجيل الطلاب الدوليين خلال السنوات الأخيرة.
وتعتمد العديد من المؤسسات التعليمية على الرسوم المرتفعة للطلاب الأجانب كمصدر دخل رئيسي، ما أدى إلى عجز مالي دفع بعض الجامعات لتقليص النفقات وتسريح موظفين.
ويرى خبراء التعليم أن استمرار هذا التراجع قد يُحدث تغييرات جذرية في سياسات القبول وإدارة التمويل في الجامعات الأمريكية.