[pro_ad_display_adzone id=79279]
[pro_ad_display_adzone id=79275]
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة 19 ديسمبر 2025
صدى البلد جامعات
الإشراف العام
الهام أبو الفتح
رئيس التحرير
صفاء نوار
مدير التحرير
إبراهيم الديب
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
صدى البلد جامعات
رئيس التحرير
صفاء نوار
مدير التحرير
إبراهيم الديب

الفت جعفر تكتب ..ليه يازمان ماسبتناش ابريا !!

بقلم الفت جعفر
3:24 مساءً - 24 أغسطس 2025
الفت جعفر تكتب ..ليه يازمان ماسبتناش ابريا !!
Share on FacebookShare on Twitter

لم نخلق لنعيش وحدنا ,, ودائماً الآحرون الذين يعيشون بيننا ومعنا هم همنا الأساسي ، مصدر سعادتنا وتعاستنا معاً ..من أجلهم نرتدي أقنعة لنختفي وراءها كي نبدو أمامهم كما نحب أن نكون ، وليس مثلما تكون حقيقتنا ..

-ونستمرنشكل أقنعتنا لتناسب الأدوار التي قررنا أن نلعبها تماماً مثل المسرحيات التي تؤدي على خشبة المسرح ، نلعب جميعاً أدواراً نرسمها نحن أو يرسمها لنا الآخرون على مسرح الحياة .. هذه الأدوار تؤثر في طريقة تفكيرنا وكيفية تصرفاتنا بل ومظهرنا الخارجي أيضاً ، فالقناع الذي نرتديه يؤثر على ملامحنا ويعلم علي أجسادنا ؛فالرجل الطيب نجده مبتسماً دائماً ،والجاد مقطب الجبين والضعيف دائماً شاكياً باكياً ، والعصبي يصاب برعشة أثناء حديثه وتنتفخ عروقه ..وهكذا ..نصبح نحن أنفسنا القناع الذي اخترنا أن نرتديه ..

– وكما كان اليونانيون القدماء يستخدمون الأقنعة ليميزوا بين الشخصيات في العمل الدرامي وبين الشخصيات العادية الحقيقية كذلك نحن نستخدم الأقنعة لنبتعد بأنفسنا عن إنسانيتنا الحقيقية،وفي هذه الحالة لانختفي بشخصياتنا الحقيقية عن الآخرين فقط بل وعن ذواتنا أيضاً ..نصبح الدور الذي نلعبه ونفقد إدراكنا بحقيقة شخصياتنا الحقيقية ..

– الغريب والمثير في الأمر أننا نتمسك بهذه الأقنعة تمسكنا بالآخرين في حياتنا .. لانرحب بخلعها ولانستطيع حتي لو أردنا ، فهي تقدمنا للآخرين وتعبر عن الأدوار التي نلعبها ، تحيطنا بجدران صلبة ،وتمنعنا من معرفة آلامنا الداخلية ،وبمرور الوقت وسنين العمر تصبح هذه الأقنعة جزءاً منا لايمكن أن ننفصل عنها ، نحتمي بها أحياناً ونتمني أن تفارقنا لنذوق طعم البراءة مرة أخري ، ثم ..نعود ثانيةً لنباهي بها ونسميها خبرة السنين !!

– نكبر أكثر ،وعندما نصل إلى مرحلة نضج الشخصية ، ندرك الآلام التي سببتها لنا هذه الأقنعة التي رافقتنا ردحاً طويلاً من الزمن يساوي سنوات عمرنا ، فإذا قررنا أن نخلعها كان علينا أن نواجه إحساساً بالعزلة والوحدة ..فخلع الأقنعة يكشف عما بداخلنا من نقائص وآلام واحباطات والمثير أننا نرفض أن نعترف بهذه النقائص ونجد دائما ما يبررها أمام أنفسنا وأمام الآخرين  .. ونندب أيامنا ونغني “ليه يارمان ماسبتناش أبريا ؟؟!!”

– انها الازدواجيه نعيشها كل يوم مع الأقنعة والأكاذيب ..

ـ أيضاً ومن جانب آخر..بداخل كل إنسان نعرفه … يوجد إنسان أخر قد لا يشبهه في شئ ،شخصية مختلفة تماما عن تلك التي نتعامل معهاً  شخصية لانعرف عنها الكثير مهما كنا قريبين منها لأننا نتعامل مع الشخصية الظاهرة لنا من خلال قناع سميك..أما تلك المتخفية فلا يعرفها أو يجدها إلا من يبحث عنها ..

ـ إن الحقيقة التي لاشك فيها هي أننا كلناـ بدرجات متفاوتةـ متسرعون في الحكم على الآخرين ونستمر في حكمنا هذا سواء سلباً أو إيجابا ً إلي أن تثبت لنا الأيام العكس فلا نقوي على تحمل الحقيقة التي تغافلنا عن معرفتها بكسلنا وعدم اهتمامنا..فدائماً ، هناك شخص آخر خلف الذي يقف أمامك و عما وراء القناع الذي يظهر به.. حاول أن تبحث عنه لتعرف كيف تتعامل معه ….. ولا تنخدع بالصفات الظاهرية ..التي نادرا ما تتطابق مع الحقيقة..  ولا تلوموا من سقطت عنهم أقنعتهم ،بل لوموا عيونكم التي لم تحاول من قبل نزع القناع لتبحث عما ورائه واكتفت بالصورة المزيفة .. -لكن قبل أن نبحث عما وراء أقنعة الآخرين ، علينا أن نبحث داخل أنفسنا عما يحدث داخلنا من تغييرات ..

-البعض منا عندما يكتشف حقيقة تأثير القناع الذي يرتديه ، يرفض بشدة خلعه ، لأن ذلك يسبب ألماً ، والبعض يكابر ويدعي أنه لايرتدي أي قناع وبالتالي يرفض ان يتغير ويلوم الآخرين لأنهم هم سبب تعاسته ، وهؤلاء الذين يكابرون هم الذين يعيشون في مشاكل حقيقية تسببها لهم خيالاتهم يرفضون تغيير أنفسهم ويقاومون التغيير في الآخرين ايضاً ..

فالتغيير يتطلب شجاعة من نوع خاص ، فالشخص الذي لديه الشجاعة ليختار بحرية هو شخص لديه إيمان راسخ بمعتقداته وقيمه التي من خلالها يتخذ قراراته ولايتردد ، أما من ليس لديهم هذه الشجاعة  فانهم يقفون بعيداً حتي يختار غيرهم ثم يتوجهون إلى الجانب الرابح  بعد أن يثبت أنه الرابح ، وإذا حدثت نكسة لهؤلاء بعد انقيادهم  لرأي الآخرين يملأون الدنيا ضجيجاً واتهاماً لمن جازف واختار بشجاعة وإقدام ..

– إنها الأقنعة نرتديها طوعاً أو قسراً ولكنها تطالبنا بدفع الثمن دائماً ..وياله من ثمن ..

العلامات الدلالية: الفت جعفرليه يازمان

موضوعات متعلقة

السفير هادي التونسي يكتب: الجزائر ذاكرة أمة بين عراقة الحضارة وصدمات الطمس الثقافي
مقالات

التغيير الفوري للشخصية.. اكتشاف مصري يحظى باعتراف دولي

2025/12/19
ألفت جعفر تكتب :أم كلثوم هرم مصرى رغم الحاقدين!
مقالات

ألفت جعفر تكتب :أم كلثوم هرم مصرى رغم الحاقدين!

2025/12/18
د. حسين عبد البصير يكتب: عصور ما قبل التاريخ في مصر
مقالات

د. حسين عبد البصير يكتب : الإسكندرية تنتمي إلى الكون

2025/12/13
لحظة صدق بقلم إلهام أبو الفتح القاهرة – جدة ..قمة لم الشمل
مقالات

لحظة صدق.. بقلم إلهام أبو الفتح: المناظرة الكبري

2025/12/13
د. حسين عبد البصير يكتب: عصور ما قبل التاريخ في مصر
مقالات

د. حسين عبد البصير يكتب اكتشاف حطام سفينة بالإسكندرية: نافذة على مصر الرومانية القديمة

2025/12/09
السفير على الحفني يكتب: زيمبابوي التى لا نعرفها جيدا
مقالات

السفير على الحفني يكتب: زيمبابوي التى لا نعرفها جيدا

2025/12/08

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

رواية “بلّاد الذهب” للكاتبة حسنات الحكيم: رحلة ساحرة إلى النوبة
البلد ترند

رواية “بلّاد الذهب” للكاتبة حسنات الحكيم: رحلة ساحرة إلى النوبة

بقلم شيماء عدلي
14 ديسمبر، 2025
0

⁠ ⁠فريق “IFANYE” من الأكاديمية العربية يحصد ذهبية بطولة البرمجيات العربية الأفريقية

⁠ ⁠فريق “IFANYE” من الأكاديمية العربية يحصد ذهبية بطولة البرمجيات العربية الأفريقية

17 ديسمبر، 2025
القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: ضرورة إدماج التكنولوجيا الرقمية في لوائح كليات الفنون

القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: ضرورة إدماج التكنولوجيا الرقمية في لوائح كليات الفنون

16 ديسمبر، 2025
التعليم العالي: ⁠⁠ترشيح 115 ألفًا في المعاهد المتوسطة و292 ألفًا في العالية الخاصة

التعليم العالي: ⁠⁠ترشيح 115 ألفًا في المعاهد المتوسطة و292 ألفًا في العالية الخاصة

16 ديسمبر، 2025
جامعة العاصمة: أساتذتنا يقودون الثقافة والفنون والتربية والرياضة في منظمة اليونسكو

جامعة العاصمة: أساتذتنا يقودون الثقافة والفنون والتربية والرياضة في منظمة اليونسكو

15 ديسمبر، 2025
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد

© 2023 صدي البلد جامعات -powered by 3a digital.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة

© 2023 صدي البلد جامعات -powered by 3a digital.