[pro_ad_display_adzone id=79279]
[pro_ad_display_adzone id=79275]
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء 19 أغسطس 2025
صدى البلد جامعات
الإشراف العام
الهام أبو الفتح
رئيس التحرير
صفاء نوار
مدير التحرير
إبراهيم الديب
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
صدى البلد جامعات
رئيس التحرير
صفاء نوار
مدير التحرير
إبراهيم الديب

ليانغ سوو لي تكتب : الولايات المتحدة تكشف عن معاييرها المزدوجة وتقاعسها عن العمل في مواجهة الكوارث الإنسانية

بقلم حاتم دويدار
9:17 صباحًا - 14 نوفمبر 2023
الولايات المتحدة تكشف عن معاييرها المزدوجة وتقاعسها عن العمل في مواجهة الكوارث الإنسانية

الولايات المتحدة تكشف عن معاييرها المزدوجة وتقاعسها عن العمل في مواجهة الكوارث الإنسانية

Share on FacebookShare on Twitter

منذ اندلاع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي، قُتل أكثر من عشر آلاف شخص، ولا يزال هذا العدد في ارتفاع، وقد أصبحت هذه الجولة الأكثر دموية من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي منذ عشرين عاما. من الشوارع إلى المنازل، ومن المستشفيات إلى مخيمات اللاجئين، يتعرض قطاع غزة لهجوم مستمر. وقد ذكرت العديد من المنظمات الدولية مثل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ومنظمة الصحة العالمية في 10 نوفمبر الجاري أن الوضع الإنساني الحالي في قطاع غزة قد تدهور، ومع تعرض المستشفيات للهجوم وزيادة الضغط على المرافق العامة، لم يعد هناك أي مكان آمن في غزة.

إنه إجماع الغالبية العظمى من الدول على وقف إطلاق النار ووقف القتال ومنع وقوع المزيد من الكوارث الإنسانية الخطيرة. وفي 27 أكتوبر الماضي، بأغلبية 120 عضوا اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا يدعو إلى هدنة إنسانية فورية دائمة ومستدامة؛ وفي 10 نوفمبر الجاري، أصدر مندوبو مكاتب سبعين دولة ومنطقة لدى الأمم المتحدة في جنيف بيانا مشتركا، دعوا فيه المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراء فوري والالتزام بالمسؤولية التي حددها القانون الدولي لوقف الصراعات العنيفة في قطاع غزة؛ ودعا زعماء الدول العربية والإسلامية في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية المشتركة التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض في 11 نوفمبر الجاري، إلى كسر الحصار على غزة وإدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية تشمل الغذاء والدواء والوقود إلى القطاع بشكل فوري ورفضوا وصف الحرب الانتقامية الإسرائيلية على أنها دفاع عن النفس أو تبريرها تحت أي ذريعة.

ومع ذلك، فإن بعض الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، والتي كثيرا ما تتهم دولا أخرى بارتكاب “إبادة جماعية”، تختار غض الطرف والتستر على المأساة الإنسانية التي يشهدها قطاع غزة حاليا. وتضغط الولايات المتحدة على الدول الأخرى لإدانة هجمات حماس على المدنيين، ولكنها تقلل من حقيقة أن الغارات الجوية الإسرائيلية تسببت في وقوع إصابات واسعة النطاق في صفوف المدنيين وأن الحصار الإسرائيلي على غزة تسبب في أزمة إنسانية خطيرة؛ فهي تؤكد فقط على حق إسرائيل في الدفاع عن النفس من دون مناقشة ما إذا كانت الأعمال العسكرية الإسرائيلية مناسبة، ناهيك عن الخلفية التاريخية للظلم الطويل الأمد الذي عانى منه الشعب الفلسطيني، واستخدمت قوتها في الخطاب الدولي للعب “المعايير المزدوجة”.

لقد تطور الوضع في الشرق الأوسط حتى يومنا هذا، ولا يمكن للولايات المتحدة أن تفلت من اللوم. واستخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ضد العشرات من مشاريع القرارات بشأن الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية الإسرائيلية، مما يجعل من الصعب على مجلس الأمن أن يلعب دوره الواجب والمسؤول والبناء في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية الإسرائيلية وأن يعمل بشكل فعال في تعزيز تنفيذ “حل الدولتين”.

وباعتبارها حليفا قويا لإسرائيل، أعربت الولايات المتحدة عن دعمها لإسرائيل عدة مرات منذ اندلاع هذه الجولة من الصراع. فهي لم ترسل قوات عسكرية إلى الشرق الأوسط وقدمت قدرا كبيرا من المساعدات العسكرية لإسرائيل فحسب، بل استخدمت حق النقض (الفيتو) ضد مشاريع قرارات في مجلس الأمن بشأن الوضع بين فلسطين وإسرائيل، ومشاهدة الصراع المتصاعد بلا مبالاة، وكل هذه الأمور أعاقت جهود المجتمع الدولي لحل الصراع وتعزيز محادثات السلام وأهدرت أيضا وقتا ثمينا في تنفيذ عمليات الإغاثة الإنسانية.

لقد كشفت المحسوبية السياسية والعسكرية الواضحة التي تمارسها الولايات المتحدة تجاه إسرائيل بشكل كامل عن “معاييرها المزدوجة” الثابتة المتمثلة في “دعم إسرائيل وقمع فلسطين” وكثفت مواجهتها مع العالم العربي برمته. وخاصة بعد قصف مستشفيات في قطاع غزة، اندلعت موجات معادية لأمريكا في العالم العربي والإسلامي، حيث نظم مواطنون مسيرات خارج السفارة الأمريكية في الأردن ولبنان، مرددين شعارات مناهضة للولايات المتحدة واحتجاجا على تحيزها لإسرائيل. كما نظم المواطنون في تونس وتركيا وإيران ودول أخرى مسيرات للتعبير عن الدعم للشعب الفلسطيني وإدانة الهجوم على المستشفيات في قطاع غرة.

إن الولايات المتحدة كقوة عالمية لم تلعب دورها الواجب في الحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين في هذه الجولة من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وبدلا من ذلك، واصلت “صب الوقود على النار” ولعبت دورا مشينا للغاية. وفيما يتعلق بالوضع الحالي، فإن أي خطة وساطة لا تهدف إلى وقف إطلاق النار ووقف القتال وتنفيذ الإغاثة الإنسانية، هي تجنب ما هو مهم والتقليل من حجم المشكلة. إلا أن مشروع القرار الذي قدمته الولايات المتحدة إلى الأمم المتحدة يتضمن المنطق الخاطئ المتمثل في تبرير المواجهة الحضارية والحرب والقوة، كما أنه ينطوي على نزعة خطيرة لإدخال الكراهية والمواجهة بين فلسطين وإسرائيل في حلقة مفرغة.

إن تحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط هو الأمل المشترك للمجتمع الدولي. كما أكدت الصين مرارا وتكرارا، فإن الحل الأساسي للقضية الفلسطينية لا يزال يكمن في تنفيذ “حل الدولتين” وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. ويتعين على كل من فلسطين وإسرائيل ممارسة ضبط النفس واستئناف محادثات السلام وتجنب التسبب في أزمة إنسانية أكثر خطورة. وباعتبارها عضوا دائما في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وعضوا مسؤولا في المجتمع الدولي، ستواصل الصين الحفاظ على اتصالات وثيقة مع الأطراف المعنية وبذل أقصى جهودها لحماية المدنيين وتهدئة الوضع واستئناف محادثات السلام وتحقيق السلام.

الإعلامية الصينية

ليانغ سوو لي

الولايات المتحدة تكشف عن معاييرها المزدوجة وتقاعسها عن العمل في مواجهة الكوارث الإنسانية
الولايات المتحدة تكشف عن معاييرها المزدوجة وتقاعسها عن العمل في مواجهة الكوارث الإنسانية
العلامات الدلالية: القضية الفلسطينيةصدي البلد جامعاتقصف غزةقطاع غزة

موضوعات متعلقة

قمة «التيكاد» وآفاق شراكات التنمية في إفريقيا
مقالات

قمة «التيكاد» وآفاق شراكات التنمية في إفريقيا

2025/08/19
صفاء نوار تكتب: أمل جديد.. من المنوفية تبدأ القصة
مقالات

صفاء نوار تكتب: أمل جديد.. من المنوفية تبدأ القصة

2025/08/18
لحظة صدق بقلم إلهام أبو الفتح القاهرة – جدة ..قمة لم الشمل
مقالات

لحظة صدق بقلم الهام ابو الفتح وداعا د. علي مصيلحي

2025/08/18
فراق الأخ وجع لا يبرأ
مقالات

فراق الأخ وجع لا يبرأ

2025/08/16
ماذا لو تركنا الإعلام لأهله؟
مقالات

ماذا لو تركنا الإعلام لأهله؟

2025/08/15
اتفاقية السلام في جنوب القوقاز: بداية فصل جديد من الاستقرار الإقليمي
مقالات

اتفاقية السلام في جنوب القوقاز: بداية فصل جديد من الاستقرار الإقليمي

2025/08/09

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

بعد تصديق السيسي على تعديل قانون التعليم.. بدء تطبيق أعمال السنة على الشهادة الإعدادية من 2026
التربية والتعليم

بعد تصديق السيسي على تعديل قانون التعليم.. تطبيق أعمال السنة للشهادة الإعدادية من 2026

بقلم ثابت عبد الغفار
14 أغسطس، 2025
0

بدء اختبارات القبول بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا السبت المقبل

بدء اختبارات القبول بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا السبت المقبل

14 أغسطس، 2025
رئيس جامعة المنوفية: أكثر من 17 برنامجًا بالجامعة الأهلية وتسهيلات ورعاية متكاملة للوافدين

رئيس جامعة المنوفية: أكثر من 17 برنامجًا بالجامعة الأهلية وتسهيلات ورعاية متكاملة للوافدين

13 أغسطس، 2025
مجلس الجامعات الخاصة يحسم أزمة مواعيد تخرج طلاب الصيدلة

مجلس الجامعات الخاصة يحسم أزمة مواعيد تخرج طلاب الصيدلة

13 أغسطس، 2025
المعهد القومي لعلوم البحار يوقع بروتوكول تعاون مع المعهد الوطني لعلوم وتكنولوجيا البحار بتونس

المعهد القومي لعلوم البحار يوقع بروتوكول تعاون مع المعهد الوطني لعلوم وتكنولوجيا البحار بتونس

18 أغسطس، 2025
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد

© 2023 صدي البلد جامعات -powered by 3a digital.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة

© 2023 صدي البلد جامعات -powered by 3a digital.