فور إعلان التعديل الوزاري الجديد، خاصة تعيين الدكتور رضا حجازي، وزيرا للتربية والتعليم والتعليم الفني، خلفا للدكتور طارق شوقى، انهالت مطالب أولياء الأمور من الوزير الجديد.
مطالب الأمهات من الدكتور رضا حجازي
وعرضت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء أمور المدارس الخاصة، مطالب أولياء الأمور على النحو التالي:
- معرفة نظام الثانوية العامة من أول العام الدراسي، وهل ستكون الأسئلة اختيار مثل الأعوام الماضية ونظام الراسبين.
- الامتحانات ستكون من المنهج وعودة الكتاب والقراءة والورقة والقلم.
- إلغاء البابل شيت، عوده المدارس لسابق عهدها، عودة هيبة المعلم، عودة الكتب المدرسية، الحد من الدروس الخصوصية، عودة التعليم الحقيقي في مصر.
- تخفيف المناهج الجديدة وإلغاء الحشو، وعودة التعليم والالتزام في المدارس أولا، لما كان المدرس مدرس والطالب طالب.
- ثانيا إلغاء التابلت “مالوش دور اصلا غير التشتت”.
- ثالثا رجوع الثانوية العامة كسابق عهدها.
- توفير نموذج إجابة واحد للامتحانات الثانوية العامة ويكون معلن للجميع لأنه حق أولادنا وليس سر حربى.
- يتجنب كل أخطاء الوزير السابق، يطور مناهج بالعقل ومناسب للفترة الزمنية للترم، تدريب المدرسين على المناهج.
وتقلد الدكتور رضا حجازي عدد من المواقع القيادية:
– نائب وزير التربية والتعليم لشئون المعلمين من الفترة ٢٠١٩ إلى ٢٠٢٢.
– رئيسًا لقطاع التعليم العام بديوان عام وزارة التربية والتعليم منذ عام ٢٠١٥ حتي ديسمبر من العام الجاري.
– مساعدًا لوزير التربية والتعليم لشئون التعليم العام.
– كُلف مديرًا للمركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان في عام ٢٠١٢.. ليصبح بعدها في عام ٢٠١٤ نائبًا لرئيس الهيئة القومية لمحو الأمية.. وفي يناير ٢٠١٥ كُلف بمنصب نائب مدير الأكاديمية المهنية للمعلمين.. بالإضافة إلى رئاسة وعضوية الكثير من اللجان المركزية داخل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
– مديرًا لمشروع اليونسكو لبناء قدرات تعليم الكبار في مصر لمدة أربع سنوات وشارك في العديد من المؤتمرات الدولية والمحلية والمشاريع القومية للتعليم.
– عمل معلمًا للكيمياء أكثر من 12عامًا.
– أشرف وناقش علي العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه للكثير من الباحثين المصريين في المجال التربوي ومناهج وطرق التدريس.. كما له العديد من المؤلفات في مجال التدريب.. قام بنشر الكثير من الأوراق البحثية بمجلات ودوريات علمية وبحثية.
– كما أدار العديد من الملفات الهامة والشائكة بحرفية وموضوعية عالية.