[pro_ad_display_adzone id=79279]
[pro_ad_display_adzone id=79275]
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا
الخميس 3 يوليو 2025
صدى البلد جامعات
الإشراف العام
الهام أبو الفتح
رئيس التحرير
صفاء نوار
مدير التحرير
إبراهيم الديب
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
صدى البلد جامعات
رئيس التحرير
صفاء نوار
مدير التحرير
إبراهيم الديب

مصر تستطيع يناقش “مستقبل صناعة المركبات ووسائل النقل”

بقلم شيماء عدلي
8:58 مساءً - 31 مايو 2022
مصر تستطيع يناقش “مستقبل صناعة المركبات ووسائل النقل”

مصر تستطيع يناقش "مستقبل صناعة المركبات ووسائل النقل"

Share on FacebookShare on Twitter

في إطار مواصلة فاعليات اليوم الأول لمؤتمر “مصر تستطيع بالصناعة”، بدأت الجلسة الحوارية الثالثة من جلسات المؤتمر تحت عنوان “مستقبل صناعة المركبات ووسائل النقل” بمشاركة المهندس هشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، الدكتورة جيهان صالح، مستشار رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية، والدكتور وجيه المراغى أستاذ الهندسة الصناعية ومدير مركز التصنيع الذكى فى جامعة ويندسور، والدكتور محمد عدلى خبير تصنيع محركات الطائرات بشركة رولزرويس العالمية، والدكتور مينا قلدس مدير تطوير بشركة فورد لصناعة السيارات فى ألمانيا، الدكتور هانى مصطفى مدير مركز أبحاث الفضاء في كندا، والدكتور  أحمد التلاوى خبير شبكات القوى الكهربائية الذكية بجامعة نيويورك، والمهندس مراد جرجس لطفي خبير هندسة المركبات والكهرباء بالطاقة المتجددة بألمانيا، والدكتور محمد حشيش، بروفيسير خبير تقنيات الميكانيكا بالولايات المتحدة الأمريكية.  

قال الدكتورة جيهان صالح، مستشار رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية، أن جميع الوزارات المعنية بصناعة السيارات شاركت في وضع الاستراتيجية الوطنية لتوطين صناعة السيارات في مصر، وكذلك القطاع الخاص، مضيفة أن مصر تستورد سنويا بنحو 4 مليار دولار سيارات، لافتة أن الاستراتيجية الوطنية لتوطين صناعة السيارات في مصر، تهدف لتقليل الواردات وزيادة حجم صادراتنا، من خلال تقديم حوافز للمستثمرين لدعم هذه الصناعة.

وتابعت: “حجم هذه الحوافز يرتبط بحجم الاستثمارات وكذلك المكون المحلي والقيمة المضافة، بجانب مدى اعتمادها على التكنولوجيا النظيفة، حيث يتم تقديم حافز في صورة رد الأعباء الجمركية، وفقا لهذه الأرقام“.

من جانبه أوضح، أحمد فكري عبد الوهاب، نائب رئيس الرابطة الأفريقية لصناعة السيارات، أنه تم مراجعة كافة التجارب السابقة للدول القريبة التي سبقتنا في إنتاج السيارات، لافتا إلى أن تجربة دولة جنوب أفريقيا لصناعة السيارات هي الأقرب للطبيعة المصرية، لافتة أن جنوب أفريقيا شهدت طفرة كبيرة بهذا القطاع حيث يساهم في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 7% وتبلغ قمية الصادرات بها 8 مليار دولار، مضيفا أن ما يميز التجربة الجنوب أفريقية أنها قابلة للتطوير (ديناميكية) وتم تغييرها 4 مرات خلال الـ 30 عاما الأخيرة وهي عمر البرنامج في جنوب أفريقيا، فبعدما كانوا ينتجون 44 طراز في التسعينات أصبحوا الأن ينتجون 12 طرازا فقط  من خلال 7 شركات، أحدهم ينتج 100 ألف سيارة من طراز واحد 5% فقط للاستخدام المحلي و95% للتصدير.

بدوره سلط، حسام عبد العزيز، نائب رئيس الشركة القابضة للصناعات المعدنية، الضوء على مدى التشابك في هذه الصناعة مع العديد من الصناعات ومنها الصناعات المعدنية والجلود والكاوتش والمسبوكات والمطروقات وغيرها، فهي قاطرة صناعية للعديد من القطاعات، موضحا أن الحكومة أطلقت مبادرة إحلال المركبات للعمل بالغاز الطبيعي، وقدمنا حوافز للراغبين في التحويل إلى الغاز، وكان هناك مساندة حقيقية لدعم هذه المبادرة من مختلف الوزارات وكذلك اتحاد الصناعات، ممثلا في وسائل النقل أو شعبة الصناعات المغذية والصناعات الوسيطة.

 توطين  تصميم القطارات السريعة

وفي سياق متصل، عقب الدكتور وجيه المراغي، أستاذ الهندسة الصناعية ومدير مركز التصنيع الذكى فى جامعة ويندسور، على الاستراتيجية الوطنية لصناعة السيارات، وقال إن ما يحدث الآن كنا ننادي به منذ عشرات السنين، مشيرا إلى أهمية توطين تصميم القطارات السريعة، مستعرضا التجرية الكندية، وتابع أن عمله في جامعة ويندسور جعله في متابع مستمرة لأحدث التقنيات، حيث تنتج كندا أحدث السيارات، بجانب الاستثمارات الصخمة في هذه الصناعات بجانب صناعة بطاريات الليثيوم، بملايين الدولارات، ووضع رؤية لزيادة نسبة الإنتاج الكندي من السيارات .

واستعرض المراغي مركز الأبحاث والتدريب على تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة، بجانب دعم التحالف القومي لتصميم السيارات، موضحا أن الاستراتيجية المصرية لصناعة السيارات تعد مميزة لما تشمله من حوافز، موضحا أهمية التوطين في التصميم قبل التصنيع لاكتساب براءات الاختراع والقيمة المضافة. وأكد المراغي أننا بحاجة إلى حوار وطني حول الابتكار والتصنيع حتى يتم الاستفادة من خبرات المصريين بشكل كبير.

وعلق د. مينا قلدس، مدير تطوير بشركة فورد للسيارات، على استراتيجية توطين صناعة السيارات في مصر، مؤكدا أن المصريين بالخارج بمثابة مرآة للحكومة في مصر حول العالم، نعكس ما يحدث في هذه الدول للاستفادة منه، وتحقيق تنمية حقيقية، لافتا إلى أن صناعة السيارات شهدت تطور كبير منذ انطلاقها في بداية القرن الماضي، وأن المحاور الرئيسية في هذا القطاع هو جودة المنتج وتقديمه بسعر منافس، موضحا أن القدرة الشرائية للمواطنين أحد العوامل المهمة لدعم الدولة في صناعة السيارات، ويجب أن يكون 2.5 % من المواطنين يستطيعون شراء سيارة سنويا حتى نستطيع توطين الصناعة. وتساءل هل السوق المصري جاهز ليكون مركزا لصناعة السيارات، مؤكدا أنها صناعة كثيفة العمالة ويجب أن تكون سبيلا لتوفير فرص عمل للشباب المصري.

مصر تستطيع يناقش “مستقبل صناعة المركبات ووسائل النقل”

فيما أوضح الدكتور المهندس محمد عدلي، كبير مهندسي الطيران بشركة “رولز رويس اير باص”، أن تعقيد صناعة وسائل النقل، الطائرات تحديدا يؤدي لقلة الإنتاج، مستعرضا صور التطور في صناعة البطاريات والمحركات، وما يتبعه من تطور وتعقيد في صناعة وسائل النقل، مؤكدا أن صناعة وسائل النقل التي تستخدم الطاقة النظيفة بات هو الأكثر طلبا وإلحاحا مع السعي للحد من الانبعاثات الكربونية وتداعياتها على التغييرات المناخية.

وحول تدريب العمالة، أوضح عدلي أن علينا الاستعداد لما هو مقبل من تطورات، وقبل التفكير في نموذج تصنيعي فالمهم بناء الكوادر والابتعاث للخارج لاكتساب الخبرات والمهارات، وسط تغيرات وتحولات رقمية لا تنتهي، مضيفا أن هناك تجربة جنوب أفريقية رائعة، وعلينا التعاون مع الأشقاء وتبادل الخبرات لتعظيم الاستفادة في واحد من أهم القطاعات حاليا ومستقبليا، وسط مساعينا لتوفير احتياجات السوق والعملة الصعبة، والتخطيط المستقبلي، مع تقلبات عالمية تؤثر على كل العملية التصنيعية، فمن لا يخطط لن ينجح في أي شئ.

مواجهة التغير المناخي 

من جانبه، أكد الدكتور أحمد علي التلاوي، أستاذ مساعد بجامعة مدينة نيويورك، أن مواجهة التغير المناخي لم يعد رفاهية والقطارات الكهربائية والسيارات الكهربائية توفر كميات كبيرة من الطاقة المهدرة في الوسائل التي تعتمد على الطاقة المختلفة، وأضاف أن النقل الكهربائي متوقع له أن يصبح هو السائد ولذلك يجب أن نهتم بشكل أكبر بتوفير الشاحن الخاصة بهذه النوعية من السيارات، لافتا أننا في مصر لدينا فائض من إنتاج الكهرباء لكن لابد من التواصل مع وزارة الكهرباء، لتحديد أماكن وطرق إنشاء أماكن لشحن السيارات، مشيرا إلى أن نيويورك، تسعى إلى تحسين استخدام الطاقة في مترو الأنفاق بنسبة تصل إلى 30%، وذلك يمكن تطبيقه في خطوط المترو في مصر.

في سياق متصل، أوضح المهندس مراد لطفي، خبير هندسة المركبات والكهرباء بالطاقة المتجددة بألمانيا، أنه على مدار سنوات من العمل في مجال البطاريات، فإن علينا خلال وضع أي استراتيجية وطنية أن نراعي المتغيرات المستقبلية المتوقعة، متناولا الثورة التي تحدث في مجال النقل والمواصلات، حتى التغيرات المناخية وما ينتج عنه من استهلاك البترول والإطارات، وتقليل الانبعاثات، مضيفا أن مركبات الطاقة النظيفة هي المستقبل لما له من تأثيرات إيجابية على البيئة، ومن بينها طاقة الشمس والكهرباء والهيدروحين الاخضر، وهو ما ينبغي الحرص عليه في الاستراتيجية الوطنية.

فيما أوضح الدكتور محمد حشيش، بروفيسير خبير تقنيات الميكانيكا بالولايات المتحدة الأمريكية، أهمية بناء مراكز الابتكار والاهتمام بذلك، بجانب تضمين الاستراتيجية لتصدير أجزاء السيارات، مثل الألياف الكربونية، وغيرها، مؤكدا أهمية الاهتمام بصناعة البطاريات أيضا لما تمثله من أهمية، وأضاف أن لديه ٦٦ براءة اختراع في الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرا إلى أهمية اتباع أحدث ما وصل إليه العالم في مجال التصنيع، والبناء على تلك الخبرات المتراكمة.

مصر تستطيع يناقش “مستقبل صناعة المركبات ووسائل النقل”
مصر تستطيع يناقش “مستقبل صناعة المركبات ووسائل النقل”
العلامات الدلالية: صدى البلد جامعاتمؤتمر مصر تستطيعوزارة الهجرة

موضوعات متعلقة

القومي لعلوم البحار يؤكد عدم رصد أي أنشطة زلزال مسببة لتسونامي
البحث العلمي

القومي لعلوم البحار يؤكد عدم رصد أي أنشطة زلزال مسببة لتسونامي

2025/07/01
جامعتا هارفارد وتورنتو تضعان خطة طوارئ للطلبة الأجانب
أخبار

هدنة وشيكة بين ترامب وهارفارد: معركة الطلاب الأجانب تقترب من نهايتها

2025/06/25
شروط الترشح لعضوية اللجان الوطنية العلمية بأكاديمية البحث العلمي
البحث العلمي

شروط الترشح لعضوية اللجان الوطنية العلمية بأكاديمية البحث العلمي

2025/06/21
وزير التعليم العالي يعتمد  نتيجة الإعلان الموحد عن خطة البعثات للعام الخامس 2021/2022
البحث العلمي

اليوم العالمي للتصحر.. خطة التعليم العالي لمواجهة الجفاف

2025/06/17
معهد وايزمان الاسرائيلى بعد ضرب ايران له
توب

إيران تنتقم لعلماءها بتدمير معهد وايزمان للعلوم عقل اسرائيل المبتكر

2025/06/15
فخرى زاده وفريدون عباسى علماء تم اغتيالهم
البحث العلمي

العلماء رعب اسرائيل الأول ..تدمير العقول أهم من ضرب القنابل

2025/06/14

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

كل ما تريد معرفته عن البرامج الجديدة بكلية التكنولوجيا والتعليم جامعة حلوان
أخبار

جامعة حلوان تنفذ برنامجًا تدريبيًا متميزًا بعنوان “إدارة الذات ومواجهة الأزمات”

بقلم إبراهيم الديب
29 يونيو، 2025
0

مستشفى الفرنساوي بجامعة القاهرة يواصل جهوده نحو التطوير وتحسين جودة الخدمات الطبية

مستشفى الفرنساوي بجامعة القاهرة يواصل جهوده نحو التطوير وتحسين جودة الخدمات الطبية

3 يوليو، 2025
عبداللطيف: خطط وبرامج مدروسة لبناء منظومة تعليمية متكاملة

عبداللطيف:  الثانوية العامة عبئا على الطلاب لا مثيل له بالعالم

1 يوليو، 2025
بدء امتحان اللغة الإنجليزية لطلاب الثانوية العامة 2025 وسط إجراءات أمنية مشددة

بدء امتحان اللغة الإنجليزية لطلاب الثانوية العامة 2025 وسط إجراءات أمنية مشددة

29 يونيو، 2025
الثانوية العامة 2025.. مواصفات امتحان مادة اللغة العربية

قيمة ومواعيد دفع أقساط مصروفات المدارس لجميع المراحل التعليمية 2026

2 يوليو، 2025
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد

© 2023 صدي البلد جامعات -powered by 3a digital.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • التعليم العالي
  • التربية والتعليم
  • الجامعات
  • مدارس
  • ملفات
  • منح وفرص
  • البلد ترند
  • المزيد
    • البحث العلمي
    • جامعات عربية وأجنبية
    • سكن طلاب
    • اعرف تاريخك
    • صحة ورياضة

© 2023 صدي البلد جامعات -powered by 3a digital.