وأشاد دكتور عبد الغفار بإمكانيات المؤسسة البرتغالية، ومستوى تجهيزاتها، وما تتضمنه من تكنولوجيا طبية متطورة.
وخلال الزيارة، بحث الجانبان أوجه التعاون بين المؤسسة والمؤسسات البحثية المصرية العاملة في المجال الطبي، كمؤسسة ٥٧٣٥٧ لسرطان الأطفال، ومعهد بحوث أمراض العيون، والمعهد القومي للأورام.
جدير بالذكر أن مؤسسة champlimaud البحثية تم إنشاؤها عام ٢٠٠٤، وهي مؤسسة معنية بالبحث العلمي في المجال الطبي وخاصة في مجال مكافحة مرض السرطان، وتهدف المؤسسة إلى تطوير برامج البحوث الطبية الحيوية المتقدمة، وتقديم رعاية إكلينيكية متميزة ، مع التركيز على ترجمة الاكتشافات العلمية الرائدة إلى حلول يمكنها تحسين حياة الأفراد في جميع أنحاء العالم، وتقديم العلاج السريري المتخصص للأورام.
رافق الوزير خلال الزيارة أعضاء السفارة المصرية بالبرتغال، خالد هاشم سكرتير أول بالسفارة ، و أحمد شاش سكرتير ثاني بالسفارة .