عبر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، عن استنكاره الشديد وإدانته البالغة للانتهاكات غير المشروعة التي يمارسها الكيان الصهيونى الغاصب في حق الشعب الفلسطيني المسالم والمظلوم، من خلال تدوينة لفضيلته على صفحتيه الرسميتين بموقعي التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر، بكل اللغات.
جاء ذلك خلال تدوينة ، كتب فيها: “استمرار الإرهاب الصهيوني في استهداف الفلسطينين الأبرياء، وتدمير الطرق والأبنية والمنازل وبنايات الهلال الأحمر، وتشريد العائلات وتهجيرهم قسريًّا، واستهداف المقار الإعلامية، نقطةٌ سوداء تُضاف للسجل الدموي لهذا الكيان الغاصب، في ظل تواطئ عالمي مخزٍ، أسأل الله أن يثبت الشعب الفلسطيني الصامد، وينصره نصرًا عزيزا”.
يأتي ذلك في إطار الحملة العالمية التي اطلقها الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر – بكل اللغات- لدعم ومساندة الشعب الفلسطينى والتعريف بحقوقه المغتصبة، والتي أُعلن عنها عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.