أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور خالد عبدالغفار، قرارا بتشكيل اللجنة المختصة بترشيح عميد كلية الفنون التطبيقية- جامعة حلوان وهي كالتالي: الدكتور ماجد نجم، رئيس جامعة حلوان، رئيسا للجنة، الدكتورة سهير عبدالسلام، عميد كلية الآداب السابق وعضو مجلس الشيوخ، عضوا أساسيا ، الدكتور جلال حمزة الجميعي، الأستاذ المتفرغ بكلية العلوم، عضوا احتياطيا.
وتضمن قرار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، رقم 1388 الصادر بتاريخ 21-4-2021، ممثلين المجلس الأعلى للجامعات في عضوية اللجنة وتضمن، كل من الدكتور طارق رجب يوسف، من جامعة الإسكندرية، الدكتورة محبات أبو عميرة، جامعة عين شمس، عضوا أساسيا، الدكتورة سعاد شاهين، من جامعة طنطا، عضوا احتياطيا.
وضمت لجنة اختيار عميد كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان، ممثلين كلية الفنون التطبيقية في اللجنة، وهم كل من الدكتورة سلوى عبد الله الغريب، الأستاذ المتفرغ بكلية الفنون التطبيقية، والدكتورة عبلة كمال، الأستاذ المتفرغ بكلية الفنون التطبيقية، عضوا احتياطيا.
قرار تشكيل لجنة اختيار القيادات
وكانت الجريدة الرسمية قد نشرت قرار وزير التعليم العال رقم 293 لسنة 2021 بتاريخ 27 يناير 2021 ، بشأن إعادة تشكيل اللجان المختصة بترشيح رؤساء الجامعات وعمداء الكليات والمعاهد وتنظيم عملها وإجراءات وشروط ومعايير المفاضلة.
ونصت المادة الأولى من القرار على أن يضم تشكيل اللجنة المختصة بترشيح المتقدمين لشغل وظيفة رئيس الجامعة بقرار من الوزير المختص بالتعليم العالي بعد موافقة المجلس الأعلى للجامعات على النحو الآتى:
1- عضوان يختارهما الوزير المختص بالتعليم العالى من العلماء البارزين المشهود لهم بالكفاءة والنزاهة العلمية.
2- 4 أعضاء يرشحهم المجلس الأعلى للجامعات من ذوى الخبرة في مجال التعليم الجامعي على أن يكون من بينهم أحد رؤساء الجامعات والذى تسند إليه رئاسة اللجنة.
3- 3 أعضاء يرشحهم مجلس الجامعة المعنية من بين رموز الجامعة ممن سبق لهم تقلد مناصب عامة أو إدارية ولهم الخبرة فى مجال التعليم الجامعي والإدارة وبالنسبة للجامعات التي لم يمض على إنشائها 20 عاملا يجوز لمجلس الجامعة اختيارهم من الجامعات الأخرى.
ويشترط أن ترشح كل جهة مرشحا احتياطيا لعضوية اللجنة يحل محل المرشح الأساسي لها حال غيابه فى إحدى جلساتها أو وجود مانع يمنعه من الاشتراك فى أعمال اللجنة، ويحدد القرار الصادر بتشكيل اللجنة ميعاد ومقر انعقاد أولى جلساتها.