يحتفل المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، بظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بمعبده الكبير بمدينة أبو سمبل، وذلك يوم 22 فبراير 2021.
تهدف الاحتفالية الى: إثراء حدث تعامد الشمس علمياً بإقامة فعالية علمية احتفاءً بما قدمه الأجداد في مجال علم الفلك والهندسة والمعمار.الاستفادة العلمية بتسجيل بعض الأرصاد الخاصة بالحدث والمتعلقة ببعض الظواهر الاخرى التي تقع ضمن المجالات البحثية للمعهد والإسهام في التوعية الفلكية للمواطنين المهتمين بعلوم الفلك والآثار والمعمار وكذلك عوام المواطنين.
احتفالات المعهد بظاهرة تعامد الشمس
من جانبه ينظم المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أمسية فلكية اليوم الخميس 18 فبراير 2021، وذلك بمتحف النيل بأسوان ومحاضرتين تحت عنوان (إلى أين مستقر الشمس؟) والثانية تحت عنوان (صفحات السماء)، هذا بجانب أمسية فلكية يوم الجمعة 19 فبراير 2021م بنقابة المهندسين بأسوان محاضرة أخرى تحت عنوان (رقصة الشمس) يليها محاضرة تحت عنوان (عمارة السماء).
وينظم المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، احتفالية بتعامد الشمس، أمسية فلكية يوم السبت 20 فبراير 2021م بمتحف النوبة بأسوان محاضرة تحت عنوان (حوض النبتة أول مرصد فلكي) يليها محاضرة تحت عنوان (عين ترى السماء)، ويتبع المحاضرات القيام ببعض الأرصاد، باستخدام أحدث الأجهزة المتخصصة فى ذلك المجال.
ويلقى المحاضرات في منطقة اسوان فريق علمي مكون من دكتورة ماجدة محب، دكتور محمد الصادق والسيد أحمد أبو الوفا وعيد عبد الواحد. عبد الفتاح محمد. إسلام جمال، وعبد العزيز عيد، وتحت اشراف الدكتور سيد عبدالعظيم، مدير مركز الزلازل الإقليمي بأسوان التابع للمعهد