يقدم موقع ” صدي البلد جامعات” تفاصيل كلية الطب بجامعة الجلالة، والتي من المقرر أن تبدء فيها الدراسة العام الدراسي الجديد 2020-2021، ويبدء في الجامعة التقديم ابتداءا من اليوم الخميس لطلاب الثانوية العامة 2020، وطلاب الثانوية العامة 2019.
الرؤية
تصبو كلية الطب – جامعة الجلالة ان تكون رائدةً في إعداد قيادات متميزة في مجال الرعاية الصحية والتعليم الطبي لهم قدرات تنافسيه على المستوى العالمي وذلك من خلال تبنيها لرؤيه شامله لمواصفات القيادة من المنظور الطبي.
الرسالة
إعداد خريج يتصف بالمهنية وذو قدره تنافسيه، قادر على القيادة في مجالات تقديم الرعاية الطبية للمرضى، وتطوير التعليم الطبي، وإدارة مشاريع البحث العلمي ومشروعات خدمة المجتمع والبيئة على المستوى الإقليمي والعالمي.
القيم الحاكمة
نحن نمارس عملنا بقصد التميز وليس لمجرد الأداء، ونتحرى الصدق في كل ما نفعل، ونسعى دائما لتحقيق المساواة في الحقوق والتوازن بين الحق والواجب، وفى إطار الاحترام المتبادل نعمل معاً لمصلحة المجموع والفرد. ونحرص علي نقدم مثلاً يحتذي به في مجال القيادة الفعالة.
الأهداف الاستراتيجية
تهدف أن تكون الجامعة مركزاً إقليمياً لتنفيذ وتطوير برامج طبيه متميزة للتعليم الطبي في المنطقة تحقق معايير الجودة المحلية والعالمية، يعترف بخريجيها على المستوى العالمي، وذلك عن طريق الشراكة مع الجامعات والمؤسسات والمراكز الدولية المتميزة.
إعداد كوادر في مجال التعليم الطبي بالمعايير العالمية وذلك عن طريق الشراكة مع الجامعات المتميزة في التعليم الطبي لتنفيذ واستحداث برامج خاصه بتنمية قدرات اعضاء هيئة التدريس.
الارتقاء بمقدمي الخدمة الطبية في مجال الجدارات والمهارات الإكلينيكية على أحدث الطرق من خلال مركز التعليم الطبي المستمر والمحاكاة، والشراكة مع مراكز التدريب المعتمدة دولياً.
تقديم الخدمات الطبية والعلاجية المنافسة للمرضى من منطقه الشرق الاوسط وإفريقيا طبقاً للمعايير الدولية على أسس أكاديمية.
الارتقاء بمستوى الوعي الصحي وتقديم الخدمات الطبية طبقاً للمعايير الدولية عن طريق الشراكة مع الجامعات ووزارة الصحة ومقدمي الخدمة الطبية في منطقة شرق القاهرة ومنطقة قناة السويس.
وتحقق كلية الطب أهدافها من خلال الأنشطة التي تقوم بها أقسام الكلية والمستشفى الجامعي ومركز التدريب الطبي المستمر والمحاكاة ومواردها البشرية متمثلة في اعضاء هيئة التدريس وطلابها وخريجيها المتميزين.
المحاور الرئيسية:
لاستمرار كليه طب الجلالة في تميزها في إعداد قيادات متميزة في مجال الرعاية الصحية والتعليم الطبي لهم قدرات تنافسيه على المستوى العالمي، يتطلب ذلك:
عمل شراكات مع جامعات عالميه تتبنى برامج مشابهه.
تطوير المقررات دوريا في ضوء التطور المستمر لاستراتيجيات بناء المقررات الطبية.
استحداث برامج دراسات عليا في مجال القيادة والعليم الطبي بالمشاركة مع الجامعات المتميزة في هذه المجالات.
التواصل المستمر مع المستفيدين من الخدمة للاطلاع على متطلباتهم المتغيرة، وللتحقق من مناسبه الخريجين للمهام الموكلة إليهم.
الأقسام العلمية
قسم التعليم الطبي
قسم العلوم الطبية الأساسية
التشريح والأجنة
علم الأنسجة (الهيستولوجيا) وبيولوجيا الخلية
علم وظائف الأعضاء (الفسيولوجيا) الطبية
الكيمياء الحيوية الطبية والبيولوجيا الجزيئية
علم الأمراض (الباثولوجي)
علم الأدوية (الفارماكولوجي) الإكلينيكي
علم الكائنات الدقيقة (الميكروبيولوجي) الطبية والمناعة وعلم الطفيليات (الباراسيتولوجي).
قسم العلوم الإكلينيكية
الباطنة العامة والباطنة الخاصة والتي تشمل (طب المخ والاعصاب والطب النفسي – القلب والأوعية الدموية – الأمراض الصدرية – طب المناطق الحارة – الأمراض الجلدية والتناسلية وأمراض الذكورة والباثولوجيا الإكلينيكية والطب الطبيعي والروماتيزم والتأهيل)
الجراحة العامة والجراحة الخاصة والتي تشمل (جراحة القلب والصدر- جراحة المسالك البولية – جراحة العظام – جراحة المخ والأعصاب- جراحة التجميل والحروق والوجه والفكين – جراحة الأوعية الدموية – جراحة الأطفال – التخدير والرعاية المركزة وعلاج الألم والأشعة التشخيصية – علاج الأورام والطب النووي)
طب الأطفال
التوليد وأمراض النساء
طب وجراحة العيون
الأنف والأذن والحنجرة
الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية
طب المجتمع والبيئة -طب الصناعات – طب الأسرة – طب وصحة المسنين وعلوم الإعمار.
متطلبات الحصول على الدرجة:-
يتكون البرنامج من مقررات عدد ساعاتها الإجمالية 205 ساعة معتمدة ويُشترط للتخرج إتمام المتطلبات التالية:
متطلبات الجامعة: وهي: مقررات اختيارية تشغل 14 ساعة معتمدة، ومقررات اختياريه تشغل 6 ساعات معتمدة موزعه على سنوات الدراسة.
متطلبات المجال: وهي: النجاح في جميع المقررات الدراسية الإجبارية المحددة بالخطة الدراسية، وتشغل 185 ساعة معتمدة وتشمل:
مقررات أساسية (84 ساعة معتمدة)
مقررات إكلينيكية (95 ساعة معتمدة)
مقررات التنمية الذاتية والمهنية (6 ساعات معتمدة)
المواصفات العامة
يجب أن يكون الخريج قادر على:
يقدم الخدمات الصحية للمجتمع المحيط، مراعيا خصوصيته، طبقاً للمعايير الدولية.
يظهر القدر المناسب والكافي من المعرفة بالعلوم الطبية الأساسية والاكلينيكية والإحصائية والسلوكية، مع دمج هذه المعرفة والقدرة على تطبيقها للحفاظ على الصحة وللعناية بالمرضى.
يتملك مجموعه واسعه من المهارات الاكلينيكية تمكنه من توفير الرعاية الملائمة للمرضى بصورة فعاله لعلاج المشاكل الصحية، مع الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة لتوفير الرعاية المثلى للمرضى.
يكتسب ويظهر المهارات الشخصية ومهارات الاتصال التي تمكنه من التبادل الفعال للمعلومات مع المرضى وأسرهم وشركاء المهنة والمجتمع.
يكون قادراً على مراجعة وتقييم ممارساته الخاصة في العناية بالمرضى، وتقييم واستيعاب الأدلة العلمية، ونتائج البحث العلمي بما يؤدى إلى تحسين نتائج العناية بالمرضى.
يكون قادراً على المشاركة في البحوث الطبية بأنواعها.
يكون ملماً بقواعد ونظم الجودة في الخدمات الطبية وإدارة النظم الصحية محلياً وعالمياً.
يبدأ الحياة المهنية الطبية مقدراً وراغباً وجاهزاً للتعلم المستمر مدى الحياة، لتحديث المعلومات الطبية وتطوير المهارات الشخصية والمهنية.
يكون ملتزماً بكافة قواعد أخلاقيات المهنة الطبية على المستوى المعترف به عالمياً.
يمتلك المهارات المتقدمة التي تمكنه من التعامل مع كل التطبيقات التكنولوجية الحديثة المتصلة بالتعليم و التعلم بالمجال الطبي.
المواصفات التخصصية
الجدارات التي يجب أن يتصف بها خريجو البرنامج:
أولاً: جدارة الخريج كمقدم للرعاية الصحية الأولية
يجب على الخريج تقديم رعاية جيدة وآمنة ومتمركزة حول المريض، مع الاعتماد على تكامل المعرفة والمهارات الاكلينيكية، والالتزام بالقيم المهنية. كما يجب عليه جمع وتفسير المعلومات واتخاذ القرارات الاكلينيكية والقيام بالفحوصات التشخيصية والتدخلات العلاجية في حدود خبراته. مع الأخذ بعين الاعتبار ظروف المريض واختياراته فضلاً عن توافر الموارد. ولذلك يجب أن يكون الخريج قادراً على:
أخذ وتسجيل التاريخ المرضى بشكل منظم، يتمحور حول المريض.
أحراء الفحص البدني الكامل المناسب للعمر والجنس وذلك في التوقيت المناسب، مع مراعاة الحساسية الثقافية للمريض.
تحديد الفحوصات التشخيصية المناسبة وتفسير نتائجها مع الأخذ في الاعتبار التكلفة والفعالية.
تنفيذ إجراءات التشخيص والتدخل بطريقة ماهرة وآمنة، والتكيف مع النتائج غير المتوقعة أو تغير الحالة المرضية.
استخدام التاريخ المرضى والفحص البدني ونتائج الفحوصات التشخيصية بشكل متكامل لصياغة تشخيص ذا معنى.
وضع خطط علاج تتمحور حول المريض بالاشتراك مع المريض وأسرته والمهنيين الصحيين الآخرين حسب الاقتضاء، وذلك باستخدام الطب المبنى على الدليل.
تبنى الاستراتيجيات وتطبيق الخزراءات التي تعزز سلامة المرضى.
تحديد الأولويات التي يجب معالجتها أثناء مقابلة المريض.
حل المشكلات الاكلينيكية على أساس الأدلة (Evidence Based Medicine; EBM) من خلال استرجاع وتحليل وتقييم المعلومات ذات الصلة في الأبحاث المنشورة، وذلك باستخدام تكنولوجيا المعلومات وموارد المكتبة.
تطبيق المعرفة من العلوم الطبية الحيوية الاكلينيكية ذات الصلة بالمشكلة المرضية التي يواجهها المريض.
التعرف على والاستجابة للتعقيدات وعدم التيقن والغموض الذي يمكن أن يواجهه الخريج أثناء الممارسة الطبية.
تقييم الحالة العقلية للمريض.
التعاطف مع المرضى ومشاكلهم وتناولها بأسلوب شمولي.
احترام حقوق المرضى وإشراكهم هم و/ أو أسرهم في القرارات العلاجية.
توفير الرعاية المناسبة في حالات الطوارئ، بما في ذلك إجراءات الإسعافات الأولية الأساسية وإنعاش القلب والرئتين وإجراءات الإنعاش الحيوي الفورية.
استخدام الأساليب الدوائية وغير الدوائية المناسبة لمنع أو تقليل أو إيقاف الشعور بالألم.
توفير الرعاية الملطفة للمصابين بأمراض خطيرة. بهدف تخفيف المعاناة وتحسين نوعية الحياة بالنسبة لهم.
المساهمة في رعاية المرضى وأسرهم في نهاية الحياة، بما في ذلك علاج الأعراض وحل المشاكل المتعلقة بالقانون والشهادات.
ثانياً: جدارة الخريج كداعم للصحة
يجب أن يؤيد الخريج تطوير الإجراءات المجتمعية والفردية التي تعزز حالة المعافاة. كما يجب عليه تشجيع الأفراد والمجتمعات لمزاولة السلوكيات الصحية، واستخدام معارفه ومهاراته للوقاية من الأمراض والحد من الوفيات وتشجيع نمط الحياة الجيد. ولذلك يجب أن يكون الخريج قادراً على:
تحديد العوامل الأساسية للصحة ومبادئ تحسين الصحة.
التعرف على العوامل الاقتصادية والنفسية والاجتماعية والثقافية التي تتعارض مع المعافاة والرفاهية.
مناقشة دور التغذية والنشاط البدني في الصحة.
تحديد المخاطر الصحية الرئيسية في مجتمعه، بما في ذلك المخاطر المهنية والبيئية والأمراض المتوطنة والأمراض المزمنة السائدة.
وصف مبادئ خطة الوقاية من الأمراض وتنفيذ برامج التثقيف الصحي للأفراد أو مجموعات محددة أو مجتمع معين.
التعرف على وبائيات الأمراض الشائعة داخل مجتمعه، وتطبيق الأساليب المنهجية التي تفيد في الحد من وقوع هذه الأمراض ومعدل انتشارها.
التعرف على دور المخاطر البيئية والمهنية في اعتلال الصحة ومناقشة طرق تخفيف آثارها.
توفير الرعاية للمجموعات المختلفة بما في ذلك النساء الحوامل وحديثي الولادة والأطفال الرضع والمراهقين وكبار السن.
تحديد الأفراد الضعفاء الذين قد يعانون من سوء المعاملة أو الإهمال واتخاذ الإجراءات المناسبة لحمايتهم.
تبنى الخزراءات المناسبة لمكافحة العدوى.
تمكين المجتمعات عن طريق زيادة وعيها وبناء قدراتها.
ثالثاً: جدارة الخريج كمحترف
يجب أن يلتزم الخريج بالقوانين المهنية والأخلاقية ومعايير الممارسة والقوانين الحاكمة للممارسة. ولذلك يجب أن يكون الخريج قادراً على:
أطهار السلوكيات المهنية اللائقة سواء في الممارسة أو العلاقات، من حيث التحلي بالأمانة والنزاهة والالتزام والرحمة والاحترام.
الالتزام بالقواعد المهنية والأخلاقية والمعايير والقوانين التي تحكم هذه الممارسة.
الالتزام بلائحة آداب المهنة الصادرة عن النقابة العامة لأطباء مصر.
احترام المعتقدات والقيم الثقافية المختلفة في المجتمع الذي يخدمه.
علاج جميع المرضى على حد سواء، وتجنب وصم أي فئة بغض النظر عن خلفياتهم الثقافية أو الاجتماعية أو العرقية أو إعاقاتهم.
ضمان سرية وخصوصية معلومات المرضى.
التعرف على أساسيات الجوانب الطبية القانونية لممارسة المهنة وسوء التصرف وتجنب الأخطاء الطبية الشائعة.
التعرف على تضارب المصالح والتعامل معه.
التعرف على حدود معارفه ومهاراته وإحالة المرضى إلى الجهة الصحية المناسبة في مرحلة مناسبة.
إدراك والإبلاغ عن أي سلوك غير مهني أو غير أخلاقي أو ظروف جسدية أو عقلية تتعلق بنفسه، أو الزملاء أو أي شخص آخر قد يعرض سلامة المرضى للخطر.
رابعاً: جدارة الخريج كعالم وباحث
يجب على الخريج بناء ممارسته الاكلينيكية على أساس المعرفة بالمبادئ والأساليب العلمية لكل من العلوم الطبية والاجتماعية الأساسية، وتطبيق هذه المعرفة في الرعاية الاكلينيكية، واستخدامها باعتبارها الأساس للاستنتاج الإكلينيكي، وتوفير الرعاية، والتطور المهني والبحثي. لذا يجب أن يكون الخريج قادراً على:
وصف البنية الطبيعية للجسم وأعضائه الرئيسية وشرح مهامها.
شرح الآليات الجزيئية والكيميائية الحيوية والخلوية التي تعتبر مهمة في الحفاظ على توازن الجسم.
التعرف على التغيرات الرئيسية التي تحدث للإنسان أثناء النمو وتأثير النماء والتقدم في العمر والشيخوخة على الفرد أسرته.
شرح السلوك الطبيعي للإنسان وتطبيق الأطر النظرية لعلم النفس لتفسير الاستجابات المتنوعة للأفراد والمجموعات والمجتمعات للمرض.
تحديد الأسباب المختلفة للمرض (العوامل الجينية، أو النمو، أو الأيض، أو السموم، أو الميكروبات، أو المناعة الذاتية، أو الأورام، أو الأسباب التنكسية، أو الرضح) وشرح الطرق التي تؤثر بها على الجسم (الإمراض).
وصف التغيرات التي تحدث للجسم ووظائف الأعضاء في مختلف الأمراض والظروف.
وصف الإجراءات الواجب اتخذاها عند التعامل مع المخدرات: العلاج والحرائك الدوائية والآثار الجانبية والتفاعلات الدوائية بما في ذلك حالات العلاجات المتعددة، والحالات الممتدة المدى والأدوية غير الموصوفة؛ وتأثيرها على السكان.
التعرف على الأساس العلمي لوسائل التشخيص الشائعة وتفسير نتائجها، بما في ذلك: مختلف أنواع التصوير، ورسم القلب، والتحاليل الكيميائية، والدراسات الباثولوجية، واختبارات التقييم الوظيفي.
إظهار المهارات العملية في العلوم الأساسية ذات الصلة بالممارسة المستقبلية.
خامساً: جدارة الخريج كعضو قائد في الفريق الصحي وجزء من نظام الرعاية الصحية
يجب على الخريج العمل والتعاون بشكل فعال مع الأطباء وغيرهم من الزملاء في مجال الرعاية الصحية، وإظهار الوعي واحترام دورهم في تقديم رعاية آمنة وفعالة متمحورة حول المريض والمجتمع. ويجب أن يكون ملتزمًا بدوره كجزء من منظومة الرعاية الصحية، مع احترام التسلسل الوظيفي والقواعد. كما يجب عليه استخدام مهاراته الإدارية والقيادية لإضافة قيمة إلى نظام الرعاية الصحية. ولذلك يجب أن يكون الخريج قادرا على:
إدراك الدور الهام الذي تلعبه مهن الرعاية الصحية الأخرى في علاج المرضى.
احترام متخصصي الرعاية الصحية الآخرين والتعاون معهم لعلاج المريض بشكل فعال.
تطبيق مهارات القيادة لتعزيز عمل الفريق وسبل تقديم الرعاية الصحية.
تنفيذ استراتيجيات لتعزيز التفاهم ومعالجة الاختلافات وحل النزاعات بطريقة تدعم العمل التعاوني.
التفاوض في حالات المسؤوليات المتداخلة أو المشتركة مع الأطباء والزملاء الآخرين في مجال الرعاية الصحية.
المساهمة في صنع القرار المشترك مع الأطباء والزملاء الآخرين في مجال الرعاية الصحية.
الاستعداد للمشاركة في جميع أنواع الأنشطة التي تجمع بين مختلف المهنيين في مجال الرعاية الصحية بما في ذلك التعليم التعاوني والمشترك.
التواصل الفعال باستخدام سجل صحي مكتوب أو سجل طبي إلكتروني أو أي من التقنيات الرقمية الأخرى.
تقييم عمله وعمل الآخرين باستخدام التغذية الراجعة البناءة.
التعرف على حدود إمكانياته الشخصية والمهنية وطلب المساعدة من الزملاء والمشرفين عند الضرورة.
أخالة رعاية المريض إلى أخصائي رعاية صحية آخر لتسهيل استمرارية رعاية المرضى بشكل امن.
تطبيق المعرفة الأساسية للاقتصاد الصحي لضمان كفاءة وفعالية نظام الرعاية الصحية.
استخدام نظم المعلومات الصحية لتحسين جودة رعاية المرضى.
توثيق زيارة المريض بطريقة دقيقة وكاملة وفى الوقت المناسب وبحيث يمكن الوصول إليها بسهولة وذلك مع الامتثال للقواعد التنظيمية والقانونية.
تحسين تقديم الخدمات الصحية عن طريق تطبيق أساليب تحسين الجودة المستمر.
إظهار المسؤولية للمرضى والمجتمع والمهنة.
سادساً: جدارة الخريج كمتعلم مدى الحياة
يجب على الخريج أن يبرهن على التزامه الدائم بالتميز في الممارسة من خلال التعليم المستمر والتطوير المهني. كما يجب أن يتَأمّل في أدائه الخاص، ويخطط لتطوير نفسه من خلال الاستفادة من جميع الموارد التعليمية الممكنة. ويجب أن يكون الخريج فضولي محب للاستطلاع مع اعتماد المنهجية السليمة للبحث العلمي عند التعامل مع حالات عدم التيقن في الممارسات وثغرات المعرفة وعند المساهمة في تطوير مهنته وكذلك بهدف تطوير نفسه أكاديمياً. ولذلك يجب أن يكون الخريج قادرا على:
التَأمّل في أدائه وتقييمه بانتظام باستخدام مؤشرات الأداء المختلفة ومصادر المعلومات.
استحداث وتنفيذ ومتابعة ومراجعة خطة شخصية للتعلم بهدف تعزيز الممارسة المهنية
تحديد الفرص واستخدام الموارد المختلفة للتعلم.
الانخراط في التعلم التعاوني بهدف تحسين ممارسة الخريج للمهنة باستمرار والمساهمة في التحسين الجماعي للممارسة.
التعرف على حالات عدم التيقن وثغرات المعرفة في الممارسات الاكلينيكية وغيرها واستحداث أسئلة محددة تعالجها.
إدارة الوقت وموارد التعلم بفعالية مع تحديد الأولويات.
إظهار فهم مبادئ البحث العلمي بما في ذلك الجوانب الأخلاقية والاستفسار العلمي ودور الأدلة المستمدة من الأبحاث في مجال الرعاية الصحية.
المساهمة في عمل دراسة بحثية.
التقييم النقدي للدراسات البحثية المنشورة من حيث النزاهة والمصداقية، والقابلية للتطبيق.
تحليل واستخدام البيانات العددية بما في ذلك استخدام الأساليب الإحصائية الأساسية.
تلخيص وتقديم نتائج البحوث ذات الصلة إلى الجمهور المهني والعام.
وتقع الجامعة في مدينة الجلالة الجاري بالعين السخنة. وتقام على مساحة 173.5 فدان لجميع المراحل. ومن المقرر أن تستوعب الجامعة ما يقرب من 12 ألف و750 طالباً، في مراحلها الثلاث.
من جانبها أعلنت وزارة التعليم والبحث العلمي عن فتح باب القبول في جامعة الملك سلمان الدولية، وجامعة العلمين الدولية، وجامعة الجلالة اليوم الخميس.
وأوضحت الوزارة أن كل جامعة على حدة ستوفر سكن للطالب داخل الحرم يدار بواسطة شركة متخصصة بجامعتي الجلالة وسلمان وتتعاقد من جهات قريبة من الجامعة في جامعة العلمين. كما توفر الجامعة مطعم وكافتيريا داخل الحرم الجامعي يدار بطريقة احترافية بواسطة شركات متخصصة. بالإضافة إلى توفير الجامعة تأمين صحي للطالب وكذلك الوحدات الصحية داخل الحرم الجامعي ونقاط الإسعاف.
تنسيق الجامعات الأهلية الجديدة
أقر المجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية الحد الأدنى لتقدم الطلاب بجميع كليات وبرامج ومجالات هذه الجامعات لتكون بنسبة 5% أقل من الحد الأدنى المعمول به للقبول بالكليات المناظرة في الجامعات الخاصة والأهلية، وذلك نظرًا لأن هذه الجامعات غير هادفة للربح ومنشأة في مناطق عمرانية جديدة، علمًا بأن القبول في هذه الكليات يشترط اجتياز إجراءات القبول وفقًا للضوابط التي تضعها كل جامعة في ضوء وجود العديد من الشراكات مع الجامعات الأجنبية المرموقة.
ووفقا لذلك، فمن المقرر أن يكون تنسيق التقدم للجامعات الأهلية الجديدة كما يلي: 90% للطب البشرى و85 % للصيدلة، و75 % كليتي الهندسة والطب البيطري، و65% كليات والزراعات الصحراوية، والعلوم الإدارية، وعلوم المجتمع، الصناعات التكنولوجية، و55% كليات السياحة والضيافة، والألسن واللغات التطبيقية، والعمارة، والفنون والتصميم.